إقراء في هذه المشاركة
مقال من الأرشيف (مابين الحاضر والماضي ذكريات)
![]() |
صورة لا اعلم لمن هي نشرتها على الفيس بوك عام2020م |
صوره قديمه جداً على ما يبدؤ لي،،،وتخيلات لطفولتي
تذكرت طفولتي ايام الدراسه في مرحلة الابتدائية، كُنت برفقت إخواني الثلاثه حفظهم الله، ندرس في احد مدارس مديرية غمر الحبيبه، نصحى لصلاة الفجر ثم نرجع من المسجد الى غرفة الوالده حفظها الله وشفهاها، وقد بادرت بتجيز الجمر وتذر عليه البخور، وتغلق الأبواب، لأنها منطقه جبليه اغلب وقتنا مع البروده، ثم نفترش الأرض ونراجع الدروس، ونكمل الواجبات التي لم نستطيع كتابتها في الليل، بسبب تأخر وصولنا البيت لبعد المدرسه وكذالك النوم المبكر بعد صلاة العشاء مباشره....
قصص حقيقه تحتاج إلى مجلدات لنحكي ذالك الزمان الطيب والطيب أهله..
صدق الصادق المصدوق صل الله عليه وسلم (اصبروا فإنه لا يأتي زمان إلا والذي بعده شر منه حتى تلقوا ربكم..)رواه البخاري
هذا المقال من الأرشيف لعام 2020م لمعرفة ذلك انقر هنا
علق ولاتتردد بمافي في نفسك سيكون الجميع هنا ،في موضع نقاش للتناصح وتصحيح الأخطاء